في مستشفي النصر.. صغيري درجة حرارته عالية.. تركت جباليا ولجأت به مريضا إلى مستشفي الأطفال، لكني لم أكن أقصد المكان.. لقد فزعت هاربة به وبأخويه من تحت الدبابات.. تاه مني الآخرون.. أين سأجدهم الآن.. من يبحث لي عنهم.. زوجي استشهد قبل يومين.. تلف حول السرير وكأنها من عالم آخر تبحث عن فلذات الأكباد.
http://www.e-happyfamily.com/index.jsp?inc=31&id=1200&name=الأخبار الأسرية&type=1
http://www.e-happyfamily.com/index.jsp?inc=31&id=1200&name=الأخبار الأسرية&type=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق