بينما يغط الجميع في النوم، يبقى هو مستيقظًا داخل بيته أو خارجه، مع زملائه وأصحابه، أو أمام القنوات الفضائية والإنترنت ، وبينما تسكن الحركة ليلاً استعدادًا للسعي إلى العمل في النهار، يقلب هو ميزان الكون، فيسهر حين ينام الناس، وينام حين يستيقظون.
هذه حال كثير من الشباب الذين تحولوا إلى كائنات ليلية،.. للمزيد
http://www.e-happyfamily.com/index.jsp?inc=31&id=1208&name=آباء وأمهات&type=5
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق